التسجيل مفتوح
اللقب الأول في دراسات إفريقيا
التسجيل مفتوح
دراسة وبحث قارة رائعة في برنامج مبتكر ومدمج
يتضمن برنامج دراسات إفريقيا مجموعة غنية من المساقات التي تتناول إفريقيا من مختلف الجوانب، بهدف منح الطالب/ ة المعرفة لفهم العمليات التاريخية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية في سياق إفريقيا وإكسابه/ ا المهارات البحثية لدراسة المجتمعات والثقافات الإفريقية.
يحصل خريجو هذا البرنامج على لقب: "دراسات إفريقيا في البرنامج المشترك بين الجامعات".
هذا هو برنامج مبتكر يسمح للطالب بتعلّم مساقات عن مواضيع تخصّ إفريقيا في كل من جامعة بن غوريون في النقب وفي الجامعتين الأخريين اللتين تربطهما شراكة مع البرنامج: جامعة تل أبيب والجامعة المفتوحة*. التعاون بين المؤسسات التعليمية يوسع الإمكانيات ويثري المناهج الدراسية. يتم إثراء الدراسة من خلال الأنشطة التي ينظمها مركز إفريقيا على اسم تمار غولان.
بعد التسجيل، يجب الاتّصال بسكرتاريّة دراسات إفريقيا - africanstudies@bgu.ac.il لتنسيق لقاء استشاري مع رئيسة البرنامج، البروفيسورة لين شيلر، والتسجيل للمساقات.
لماذا يحبّذ التعلّم عندنا؟
دراسات إفريقيا في البرنامج المشترك بين الجامعات تثريك وتعميق معرفتك في دراسة المجتمعات والثقافات الإفريقية المختلفة. الموضوعات التي ستركز عليها الدراسة هي: التاريخ والسياسة والمجتمع والاقتصاد في سياق إفريقيا.
يتضمن البرنامج العديد من خيارات الدراسة المناسبة للطلاب، في ضوء التعاون مع الجامعات الأخرى، بما في ذلك جامعة تل أبيب والجامعة المفتوحة، والتي يمكنكم من خلالها الدمج بين مساقات في مجال دراسات إفريقيا.
ماذا يمكنك أن تفعل بشهادة علم دراسات إفريقيا ؟
نظرا لخصوصيّة البرنامج وطابعه متعدد التخصصات، والتعاون مع المؤسسات الأخرى، سيتمكن خريجو البرنامج من مواصلة دراساتهم للّقب الثاني في مختلف الجامعات في إسرائيل والعالم، في مختلف المجالات في العلوم الإنسانية والمجتمع. وهناك أيضا إمكانيّات توظيف ذات صلة بخريجي دراسات إفريقيا في مؤسسات التعليم العالي، معاهد البحوث، المؤسسات التعليمية الرسمية وغير الرسمية، الوزارات، مثل وزارة الخارجية، والشركات التي تقيم علاقات تجارية مع إفريقيا، منظمات الإغاثة الإسرائيلية والدولية، منظمات التغيير الاجتماعي، الصحف ووسائل الإعلام، المتاحف، دور النشر، شركات السياحة، المواقع التاريخية والأثرية، وغيرها.
- ملاحظة: في حال وجود عم توافق بين النص في اللغة العربية وبين النص في اللغة العبرية, فان النص باللغة العبرية هو الصحيح.
